سياسة الإهداء
الإهداء هو قبول أوعية المعلومات المهداة يتم بما يحقق الفائدة للمستفيدين حيث يعد مصدر الإهداء من مصادر التزويد التي تشكل رافدا اساسيا من روافد التزويد بالمقتنيات القيمة والمتعددة والمتنوعة التي تزود بها المكتبة، حيث يتم قبول الأوعية المهداة من جهات متنوعة مثل (المؤلفون-اعضاء هيئة التدريس – طلاب– زائرين معاهد – كليات ....)، كما تتبع المكتبة سياسة خاصة للاستبعاد وفقًا للإجراءات المتبعة لقسم الإجراءات الفنية تبعًا للحالات الآتية: (تالفة -تقادم المحتوي -نسخ متكررة -عدد مرات الاستخدام).
|
شروط قبول الإهداء
|
- فحص الأوعية المهداة قبل استلامها لمعرفة مدى وملاءمتها من حيث جودتها (غير متهالكة) من حيث محتواها وحداثتها وملائمتها للعملية التعليمية و البحثية.
- عدم تعارض ما يُهدى للمكتبة مع أنظمة المكتبة وقوانينها.
- إضافة المواد المهداة وفهرستها على النظام الآلي بحيث تصبح من مجموعات المكتبة الرئيسية.
- يحق للمكتبة وضع ختم باسم الجهة المهدية إذا كان عدد المجموعات المهداة أكثر من 100 عنوان، أما إذا كان عدد المواد المهداة أقل من 100 عنوان يكون للجهة المهدية حرية التصرف في ختمها أو لا.
- يتم وضع الحروف الأولى من اسم الجهة المهدية أو لقب الشخص إن وجد عند رقم التصنيف في النظام الآلي المستخدم من قبل المكتبة إذا تجاوزت المجموعة المهداة 100 عنوان.
- تعامل المواد المهداة معاملة بقية مجموعات المكتبة من حيث خطة التصنيف وأماكن تواجدها على أرفف المكتبة.
- توقع جهة الإهداء على نموذج إقرار ينص على أنه يحق للمكتبة إهداء هذه المواد لجهات أخرى وتصبح من ممتلكاتها التي يحق لها التصرف بها.
- يحق للجهة المهدية الإشارة الى اسمها في غلاف الأوعية المهداة.
- إدراج اسم الجهة المهدية وعدد الأوعية المهداة على صفحة العمادة الإلكترونية.
- تقديم خطاب شكر من الوكالة أو العمادة لصاحب الإهداء، والإعلان عن الإهداءات التي إذا تجاوز عدد العناوين المهداة المائة عنوان تقديراً لصاحب الإهداء. من خلال فعاليات الأنشطة التي تقيمها المكتبة. ومن خلال اللوحة الشرفية.
|
|
آخر تحديث
1/3/2016 9:55:26 AM
|
|
|